تحقّق رؤيا مرض رئيس الوزراء عمران خان
فبراير 2020
﷽
السّلام علیکم ورحمتہ اللہ وبرکاتہ
حلمت أنّني ذاهب إلى منزل حيث الكثير من النّاس يحومون. ثمّ أرى في الرّواق الّذي كنت فيه أحد الأبواب يفتح فجأة. عندها رأيت شخصا مريضا مجتمعا النّاس حوله فأذهب لرؤيته وأدعو " عسى الله أن يرحم هذا الشّخص الّذي تعكّرت صحّته ". يفتح الباب و أرى هنالك بعض الموظّفين. ثمّ أنظر مليّا فأرى عمران خان مستلق على السّرير. تبدو حالته أنّه يعاني من إرتفاع في ضغط الدّم ولا يستطيع حتّى المشي. هناك أطبّاء وموظفون حوله. في ذات الوقت كان قائد الجيش يقف في حالة من القلق.
عند رؤية هذا، أقول " هذا عمران خان ! لقد اعتقدت أنّه سيكون شخص آخر". ثمّ أغادر هذا الرّواق وأذهب إلى المطبخ فيعطيني أحدهم طبقًا ويطلب منّي أن آخذه إلى المطبخ فأتساءل " لماذا يعطيني هذا الطّبق؟ " على كلّ حال، آخذ الطّبق وأرى أن أعدّ به الكسترد (كريمة إنجليزيّة). عندما أذهب إلى المطبخ، أرى أنّ عمران خان قد جاء قبلي وجلس على الطّاولة فأقول " إنّ عمران خان كان يعاني من مشكلة في المشي. كيف له أن يسبقني ؟ " في تجاهله، رأيت إمرأة بالمطبخ فأعطيها هذا الطّبق. أخذت الطّبق منّي وبدأت بإضافة شيء به. في هذه الأثناء يسألني عمران خان سؤالاً لكنّني لا أفهمه فألتزم الصّمت. ثمّ تخبرني المرأة أنّ " عمران خان سألك شيئا." فأسأل عمران خان " ماذا قلت ؟ لم أفهمك " .ثمّ أعاد ففهمت.
في وقت وجيز، تضع المرأة شيئاً آخر في نفس الطّبق وتخبرني أن أعطيه لعمران خان فأتساءل " لماذا تقول لي أن أعطيه هذا الطّبق ؟ " على كلّ أعطي الطّبق عمران خان، و كان عمران خان سعيد جدّاً لرؤيتي و أراد التّحدث معي لكنّني لم أكترث. بعدها بدأ في الأكل وتنتهي الرّؤيا هنا .
والسّلام علیکم ورحمۃ اللہ وبرکاتہ