كيف يكون نجاح باكستان ممكناً ؟ (رسالة من الله ﷻ لقائد الجيش )
28/09/2016
﷽
السّلام علیکم
في هذه الرّؤيا، أرى أنّ باكستان وجيش باكستان يقعان في ورطة. ويبذل قادة الجيش قصارى جهدهم لإخراج باكستان والجيش الباكستاني من هذه الصّعوبات بطريقة ما و إحلال السّلام و الازدهار في باكستان. لكن كلّ جهد يبذله قائد الجيش يذهب سدى وموارد الجيش الباكستاني تتضاءل. و بسبب العمل الشّاق، تدهورت صحة قائد الجيش. أشعر بالضّيق عندما أرى هذا.
ثمّ أرى الله ﷻ يقول من على عرشه : '' قاسم، بلّغ رسالتي هذه إلى رئيس أركان الجيش الباكستاني بأنّ باكستان والجيش ورئيس أركان الجيش الباكستاني سيبقون في هذه الحالة حتّى يصغي رئيس أركان الجيش الباكستاني لرؤياك برويّة واهتمام. و قاسم، لأدبّرنّ نجاحك و أنا خير المدبّرين ".
كما أراني الله ﷻ في رؤاي أنّه عندما يعلم قائد الجيش الباكستاني برؤاي ويستمع إلى رؤاي بعناية، فإنّ خاتم الأنبياء سيّدنا النّبي محمّد ﷺ سيشهد لقائد الجيش في المنام ويقول له أنّ " ابني قاسم لا يكذب على أحد بشأن رؤياه. رؤياه حقّ من لدن الله و سيقع تماما كما أظهره الله لقاسم في رؤياه. عندما أخبر قائد الجيش الباكستاني بالرّؤى المهمّة، خطّط لإنقاذ باكستان والإسلام وفقًا لهذه الرّؤى وبعون الله ﷻ ستنجح هذه الخطط. ثمّ ننقذ باكستان والإسلام بعون الله سبحانه و تعالى. لقد أراني الله ﷻ أيضًا في رؤاي خطّة إنقاذ الإسلام وباكستان.