04/11/2019

﷽

السّلام عليكم ورحمة الله

يقول محمّد قاسم : أرى في هذه الرّؤيا أنّ هناك مبنى كبيرا موجود فيه عمران خان يشارك في بعض الأعمال المهمّة. كنت موجودا أيضاً في هذا المكان و مندهشا لأنّني جئت إلى هنا بالقرب من عمران خان. ثمّ أعتقد أنّها فرصة جيّدة لأخبر عمران خان عن رؤاي الّتي رأيت عنه لكنّني لا أحظى بفرصة طوال اليوم لأخبره برؤاي. ثمّ أرى أنّ المساء قد حلّ و بدأ عمران خان ببثّ برنامج جديد. ثمّ أقول إنّه لن ينجح كما يريد ولن يسعه فعل أيّ شيء لأنّه يشرك بالله. ثمّ أرى أنّ ما أراد فعله لم يتمّ فعلاً والباقي لم يتمّ أيضًا. ثم بدا عليه أنّه متعب ومحبط للغاية وقام بالذّهاب إلى غرفته. بعد ذلك أذهب إلى الغرفة وأرى رجلاً هناك. ثمّ أقول " لقد حلّ اللّيل وعمران خان ذهب إلى غرفته. و الآن كيف يمكنني الوصول إلى عمران خان ؟.. إذن فلماذا لا أخبر هذا الرّجل عن رؤاي بصوت عالٍ حتّى يصل صوتي أيضًا إلى عمران خان؟ " فأفعل ذلك و أبدأ أخبر هذا الرّجل بصوت عالٍ عن جميع رؤاي عن عمران خان. أخبرته بجميع رؤاي عن شرك عمران خان وفشله. ثمّ أجد أنّ الصّوت وصل إلى غرفة عمران خان وسمع كلّ الرّؤى. و عندما سمعها، خرج من الغرفة و بدأ يتساءل من ذا الّذي حلم بي ؟ وتنتهي الرّؤيا ههنا.