إنكار رؤى محمّد قاسم والحرب الأهليّة بين المسلمين
سبتمبر 2015
بسم اللہ الرّحمٰن الرّحیم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هذه الرّؤيا قال لي الله ﷻ: " قاسم، ما دام المسلمون لا يؤمنون برؤياك فلن أغيّر أوضاعهم و سيظلّون على هذا الحال و لآخذنّهم مرارا من كلّ جانب حتّى يتبيّنوا أنّ رؤياك حقّ و أنّ كلّ شيء يحدث تماما كما أريتك في رؤاك ".
[22-09-2015] سألني الله ﷻ: " قاسم، أ صدّقك المسلمون ؟ " قلت له : " لا، إلاّ قلّيل من النّاس؛ دونهم لم يصدّقني أحد ". ثمّ قال لي الله ﷻ : " قاسم، ما لم يصدّقوك، لأهزّنّهم بشدّة و لأجعلنّهم يقاتل أحدهم الآخر وسيظلّون يقتتلون بعضهم بعضا ما داموا لا يصدّقونك".
ثمّ رأيت المسلمين بدأوا في قتل بعضهم البعض و احتدم القتال و اشتدّت إراقة الدّماء. ثمّ خاف باقي المسلمين إذ أنّهم لم يعرفوا ما حلّ بهم و لا ما سيحلّ بهم. بدا كما لو أنّهم أرادوا فقط أن يتوقّف الآخرون عن القتال. ثمّ بدأ الأشخاص الّذين رفضوا رؤاي تصديقها. حتّى الأشخاص الّذين معهم العديد من المتابعين بدأوا يؤمنون برؤاي و كذلك أيضاً أولئك الّذين منعوا الآخرين من تصديق الرّؤى. ثمّ أخبروا الآخرين عن رؤاي و انتشرت في جميع أنحاء العالم.
والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته