ما هي غزوة الهند؟ ومتى ستحدث ؟ تعرف على كل ذلك بالتّفصيل
السّلام عليكم ورحمة الله
لقد رأيت هذه الحرب مرّات عديدة في الرّؤى
بقاء الإسلام
هذه الحرب مفروضة على باكستان ونحن ندافع عن بلدنا والإسلام. كانت تلك الحرب أكبر وأسوأ حرب ضدّ الإسلام في العالم. لم تكن حربا من أجل بقاء باكستان فحسب، بل حربا من أجل بقاء الإسلام. قبل هذه الحرب، إثنين من قلاع الإسلام الرّئيسيّة تركيا والمملكة العربيّة السّعودية تمّ تدميرها. وبما أنّ باكستان كانت آخر قلعة للإسلام ، كان من الضّروري للغاية الدّفاع عن باكستان من أجل إنقاذ الإسلام.
الأوضاع في باكستان قبل الحرب
قبل هذه الحرب ، بمساعدة الله ﷻ وصلت أخبار هذه الرّؤى إلى قائد جيش باكستان وأيضاّ شهد له النّبيّ محمّد ﷺ في المنام، علي صحّة الرّؤى و بأنّ قاسم لا يكذب على أحد فيما يتعلّق بهذه الرّؤى وأنّ هذه الرّؤى صحيحة وهي من عند الله ﷻ وكلّ شيء سيحدث تماما كما قصّ في رؤى محمّد قاسم .
ثمّ اتّخذ الجيش الباكستاني والشّعب الباكستاني خطوات جريئة لإنقاذ الإسلام وباكستان، ثمّ بدأ الأشخاص الّذين يحبّون باكستان حقًا في إدارتها وقمنا بتطهير باكستان من جميع أشكال الشّرك. وتمّ تشكيل نظام للعدالة بما فاجأ باقي العالم. وتمّ أيضاً تشكيل نظام للحكم و بدأت باكستان تتقدّم وبدأت أيضًا في الاستعداد للحرب.
ظروف الشّرق الأوسط أثناء غزو الهند
بدأ الدّمار يحدث في تركيا والشّرق الأوسط، و تشكّلت جماعات إرهابيّة جديدة في الشّرق الأوسط.
حيل الهند ورايات خراسان السّوداء
عندما بدأت باكستان في التّقدم، حاولت الهند مهاجمة باكستان لكن الله ﷻ ساعد باكستان بمقاتلات نفّاثة سوداء قويّة ولم تهاجم الهند باكستان بعد رؤية تلك المقاتلات النّفّاثة. ولكن على الجانب الآخر، بدأت الهند وحلفاؤها وجماعاتها الإرهابيّة الاستعداد للحرب على باكستان.
تحرير كشمير
أقدمنا أيضًا على كشمير وحرّرناها لجعل دفاعنا أكثر قوّة والهند لم تجرؤ على مهاجمة باكستان وحدها بسبب المقاتلات النّفّاثة السّوداء. بعد رؤية هذه الطّائرات السّوداء أتى العديد من المسلمين من جميع أنحاء العالم إلى باكستان وبدأوا يلعبون دورهم في إعادة بناء الإسلام.
تطوير باكستان والإعداد للحرب العالميّة الثالثة
الله ﷻ ساعدنا من الغيب وجعلنا أذكياء جدّا. وبفضل الله، إستطعنا أن نصنع التّكنولوجيا الخاصّة بنا وصنعنا طائراتنا وسفننا وأصبحنا مكتفين ذاتيّا أيضًا.
مشاركة النّبيّ محمّد ﷺ سرّاً في الحرب
قبل هذا بفترة دعاني النّبيّ محمّد ﷺ إلى المدينة من خلال رؤيا وعندما ذهبت إلى مكّة والمدينة. رأيتهما مهجورتين ومظلمتين ورأيت اضطرابات بين النّاس. وأخبرتهم أن يتحلّوا بالصّبر لفترة من الوقت وسيصلح الله كلّ شيء بمساعدته. وعندما عدت، كان الأعداء مستعدّين لمهاجمة باكستان ونحن مستعدّون أيضًا للهجوم. ووفق ما رأيته في الرّؤيا فإنّ النّبيّ محمّد ﷺ سيشارك بشكل غير مرئي وسرّي في تعريف القادة بهذه الرّؤى .
ماذا حدث في هذه الحرب ؟
بدأت أسوأ حرب في العالم، ثمّ تأكّد أعداء باكستان من أنّهم سيدمّرون باكستان. لكنّ إرادة الله ﷻ كانت شيئًا آخر فالله ﷻ ساعد باكستان في هذه الحرب. والمسلمون لم يقتلوا أيّ أطفال أو عجائز أو رجال عزّل في هذه الحرب كانوا راغبين في إرساء السّلام. ولا أعرف إلى متى استمرّت هذه الحرب ولكن باكستان انتصرت في هذه الحرب بعون اللهﷻ. وبعد انتهاء هذه الحرب علمت أنّه تمّ قتل 800 مليون شخصًا في هذه الحرب فشعرت بالحزن الشّديد . وقلت: "لماذا فرضت علينا هذه الحرب ؟ " ، "لقد دافعنا عن أنفسنا فقط وأعداؤنا أنفسهم هم من أرادوا الموت". لقد ساعدنا كلّ النّساء والأطفال وكبار السّن وكفلناهم كأسرة واحدة واعتنقوا الإسلام.
إنتشار الإسلام الحقيقي في العالم كلّه
بعد أن انتصرنا في هذه الحرب بعون الله وهزمنا الأعداء، خرج المسلمون في الشّرق بعون الله إلى كلّ العالم واستعادوا أراضيهم، ولم يكن هناك من يمنعنا وجميع أشكال الإرهاب و القمع إنتهت. و نشرنا الإسلام الحقيقي في العالم كلّه بعون الله ﷻ والعالم كلّه أصبح مليئا بالسّلام. وانتشر الإسلام في العالم كلّه مرّة أخرى، وعلم الجميع أنّ الإسلام الحقيقي للنّبي محمّد ﷺ مليء بالسّلام. و كانت رحمة الله ﷻ وفضله في كلّ مكان، وكان هناك رزق في كلّ مكان ولم يبق أحد حزينًا أو فقيرًا. و أفضل من كلّ هذا، كان الله ﷻ راضٍ عنّا ثمّ بعد بضع سنوات ظهر الدّجال.