محمّد قاسم بن عبد الکریم يصبح شخصيّة مشهورة
﷽
19 نوفمبر 2021
في هذه الرّؤيا أرى أنّني في الطّابق السّفلي من بيتي. بعض النّاس يأتون لزيارتي في باكستان ثمّ يغادرون. ثمّ أرى أنّ مكاناً ( ربّما إندونيسيا وماليزيا ) يعاني من نقص الأمطار والجفاف. و هناك مجموعات من النّاس في هذه المنطقة الّذين يصلّون إلى الله من أجل المطر و اليسر. في الوقت ذاته أفكّر أيضا أنّ نباتاتي في منزلي لن تنمو ما لم تكن هناك رطوبة في الهواء. بسبب شحّ الأمطار في المكان الآخر، تتأثّر باكستان أيضا و هذا هو سبب قلّة الرّطوبة في الهواء.
ثمّ أرى أنّ الله يستجيب لنداء تلك المجموعات من النّاس و تمطر في تلك المنطقة. لهذا المطر أيضا تأثير في بيتي فكنت أرقب المطر من خلال نافذتي. أشعر بالسّعادة لأنّ هذه الرّطوبة ستساعد نباتاتي.
ثمّ أذهب خارج بيتي لأرى أيّ نوع من السّحب تجلب هذا المطر، لكنّني لا أرى أيّ غيوم سوداء، أرى فقط الغيوم البيضاء والمطر. ثمّ أعود داخل بيتي.
ثمّ تستمرّ الرّؤيا و أشعر و كأنّه مرّت بضعة أشهر و أولئك النّاس الّذين حضروا من قبل عادوا مرّة أخرى. و أشعر أنّ هذه المرّة تنتهي في كانون الثاني/يناير أو شباط/فبراير. عندما يعودون، يبدأ العمل مرّة أخرى و الكثير من النّاس يأتون لمعرفة الرّؤى. لمّا تنتشر الرّؤى، أرى المراسلين و الصّحفيين لا يبقون هادئين بعد الآن و يتحدّثون عن الرّؤى. و المزيد و المزيد من النّاس ينضمّون إلينا، و أرى أيضا أنّ ملابسي تغيّرت رسميّا. ثمّ تنتشر الرّؤى و ينتهى العام، و أشعر أنّني في هذا الوقت أصبحت شخصا معروفا جيّدا. يواصل الله ﷻ مساعدتنا، و أقول إنّه بحلول نهاية هذا العام ، سيتمّ إنجاز العمل.
والسّلام علیکم ورحمۃ اللہ وبرکاتہ